كنت أسمع وأنا صغير أن في الجنة باباً يقال له “باب الفرح” لا يدخل منه إلا من فرّح الصبيان، ثم كبرت وتعلمت فعلمت ما هو خير من ذلك، علمت أنّ مَن كفل يتيماً صاحَبَ النبيَّ في الجنة ولازمَه ملازمةَ الأصبعين المتجاورين من أصابع اليد الواحدة، وعلمت أن “من أحب الأعمال إلى الله إدخال السرور على قلب المؤمن” ساهم معنا في تأمين كسوة العيد وإدخال الفرحة لقلوب الأطفال، للمساهمة 15 $ للكسوة الواحدة كاملة ( لباس+ حذاء). لتبرعاتكم وللمزيد من المعلومات الرجاء التواصل معنا على الرقم التالي: Tel +961 3 27 88 42 #جمعية_الفارس_الخيرية #شهر_رمضان #رمضان_كريم #افطار #مساعدات #السلة_الغذائية #كسوة_العيد