ونحن ننتظر الأذان حتى يقام… مطمئنين أن الإفطار سينتهي …نسبح المولى حمداً وشكراً أن أطعمنا من جوعٍ … وآمننا من خوف …مستذكرين الملايين حول العالم الذين لا يملكون قوت يومهم …. ولا يملكون ملاذاً آمناً يأويهم …
ننتبه …
أن منهم من لنا القدرة على التأثير وتغيير حياتهم إلى الأفضل… ومنهم من لا نملك ذلك …فلنركز جهودنا على حيث نستطيع التأثير…
بتبرعك (بما تستطيع اليه سبيلا ) في إحدى المشاريع الرمضانية تدعم مئات الصائمين العاجزين مالياً… عن إطعام أبنائهم… او إيواء عائلاتهم … او مداواة مرضاهم …
كن عوناً لغيرك … ليكون المعين معينك
وتذكر أن الجزاء من جنس العمل بإذن الله
جمعية الفارس الخيرية