فيديو

لِأنَّ الإنسان حَنينَهُ دوماً إلى الوطن الأول ولِأن أوطاننا هي مَلاذَنا الأمن مهما جارت بها وعليها الظروف. كان هذا النشاط الذي استغرَقَ إنجازَهُ أكثر من شهرين لِنُعيد لِهذا الجيل السوري الجديد حُبَّهُ لِوَطَنِه ونُنْعِشْ ذاكِرَتَهُ بتفاصيل خَريطَتِهِ التي لم يعد يذكُر ملامِحها, أو لِأولئِكَ الطلاب الذين وُلِدوا في مَنْفاهُم. نسألُ الله لهم ولنا الأمن والأمان والإستقرار وعَوْدة سالمة مُباركة إلى الدِّيار إن شاءَ الله.